الخميس، 4 ديسمبر 2008
مبروك لعمال مصر
مبروك لعمال مصر الغاء قرار فصل عاملات الحناوى ال33 ورجوع العاملات لعملهن عاش كفاح عمال مصر
وقائع ما حدث فى بهوت
عيدية الحكومة لفلاحى بهوت
قوات الأمن بآلاتها تتلف 56 فدانا مزروعة قمحا وبرسيماوتردم المساقى والمراوىإصابة فلاح فى رأسه واحتجازه فى شرطة نبروه وتحرير محضر ضده!!الفلاحون..الحكومة تتسول القمح من الخارج وجايه تجرف أراضيناعضو مجلس شورى وضابط يتواطآن مع البيلى لعلاقة القرابة بينهما .................قبل قيام ثورة 23 يوليو بعدة شهور قاد غازي أحمد ( فلاح من قرية بهوت ) - مركز طلخا - الحركة الثورية بالقرية ضد الإقطاع من أجل حقوق الفلاحين والأجراء وعمال الزراعة وإستشهد عام 1951 .. وعندما قامت الثورة أحكمت الدولة قبضتها علي سوق الأراضي الزراعية في مصر .. وبدأتها بالمرسوم 178 المسمي بقانون الإصلاح الزراعي الذي أصدرته في التاسع من سبتمبر عام 1952 ومن يومها عرف هذا اليوم ( بعيد الفلاح ) ؛ وتمثلت أهم بنوده في حظر تملك الأفراد لأكثر من مائتي فدان من الأراضي الزراعية وما في حكمها من الأراضي البور والأراضي الصحراوية وأتبعته بقوانين وصلت إلي تملك الفرد لـ 50 فدان وكانت الدولة تستهدف من هذا القانون تصفية طبقة كبار الملاك كجناح مهيمن علي الريف المصري ؛ ولكن في هذة الأيام إنطلقت رصاصات الإستغلال من الحلف غير المقدس والمشكل من كبار ملاك الأراضي السابقين والرأسمالية الريفية الشرسة والأجهزة البيروقراطية المتواطئة معهم وأطل الإقطاع برأسه من جديد في بهوت ..فيوم الإثنين الماضى تكرر نفس المشهد بناء على قرار المحامى العام المطعون عليه أمام القضاء والمؤجل إلى 28 / 12 / 2008 .. والفلاحون ببهوت يضربون كفا بكف لما حدث لهم ،،المشهد الأولالإثنينمعركةاستيقظ الفلاحون مع شقشقة الصباح وخروج الشمس من رحم السماء وتغاريد العصافير؛صلوا الصبح وذهبوا إلى دوارهم لحلب المواشى ،ووضعت الزوجة الفطور وكوباية اللبن ..وصاروا إلى حقولهم مصطحبين مواشيهم لإفطارهن برسيما على رأس الجسر،ونزلوا الأرض وحصدوا البرسيم وأحضروه للبهائم ،وتجولوا على جسورها بالصديرى واللباس واضعين أيديهم خلف ظهورهم والشرشرة فيها ،والقمح يغرد والبرسيم يتمايل فرحا بصحبه .اقتربت الساعة من العاشرة ..وفوجئوا بـ 26سيارة لورى وإسعاف وسيارة إطفاء و20لودر و30جرارا زراعيا يترأسهم نائب مدير الأمن وبعض القيادات الأمنية وعضو مجلس الشورى عن دائرة طلخا فاروق البيلى ابن عم حسين البيلى عمدة القرية ،والقوات كانت من كفر الشيخ والدقهلية ..توقفوا أمام الأرض ونزل العسكر بخوذهم وضربوا كردونا حولها؛بعد أن أفسحوا الطريق للجرارات الزراعية واللوادر للنزول فى الأرض ،وقع الصدمة كان شديدا على الفلاحين..فهرولوا فرادى وجماعات نحو الجرارات وناموا تحتها ..ولكن الضباط أخبروهم بأنهم جاءوا لتمكين ورثة وفاء البدراوى من الأرض ..فصرخ الرجال وعلا بكاء النساء ولطموا الخدود ،وأيقظ عويلهم أبناء بهوت ..فخرج الشباب متجهين ناحية أرض آبائهم ولكن القوات منعتهم من الدخول ..فنشبت مشادات كلامية بين القواد والفلاحين ..سرعان ما تحولت إلى اشتباك بالأيدى وأسفرت عن القبض على زينب حامد عماشة ومحمد ابراهيم الطنطاوى بعد أن غافله العسكر بضربة على رأسه ،وتم احتجازهما فى احدى السيارات الخاصة بالقوات ،ولم يفرجوا عنهما إلا بعد تجمهر الأهالى الذين لبوا نداء المؤذن فى المساجد.الكرامة كانت مع الفلاحين وسط المعمعة ..عم عبد التواب 85سنة نام تحت العجلات وصرخ قائلا :دى أرضى اللى إدهالى عبد الناصر..ده الواحد بيزرع البصلة من دماغها مش من عروقها ..هيه دى العيدية يا حسنى ..الله يرحمك يا عبد الناصر.. فحمله اثنين من العسكر وأبعدوه فثار الفلاحون وهجموا عليهما ؛فإذا بأمين شرطة يجرى مسرعا شاهرا طبنجته فى وجوههم ..فإلتفوا حوله ورموه فى الترعة ..وهتفوا مش خارجين جرفوها ودوسونا .. ده قوتنا وقوت عيالنا ..البلد تجوع عشان واحد ..الظالم أخذ أرض الغلابة ، ودارت محركات الجرارات بأوامر القيادة لحرث الأرض وتجريفها باللودرات ؛فقطع بعض الفلاحين خراطيم الجاز بالشرشرة ،ورغم ذلك هلكت أعواد القمح فى مهده والبرسيم فى صباه تحت العجلات .اقتربت الساعة من الرابعة والنصف فركب الجند وعادوا من حيث أتوا خشية من احتكاك أقوى بينهم وبين أهالى القرية..فشبح ما حدث بسيناء بين البدو والشرطة كان يراودهم ،وكانت هناك جنازة شيعها الفلاحون،وعادوا إلى أرضهم وجلسوا على ناصيتها يعتصرهم الألم والدموع تسيل على خدودهم ..والأرض تأن من الوجع فآلات الإقطاع جرحت مسامها وعيدان القمح تنادى على بعضها وتحالفوا مع أصحابهم من الفلاحين ..فكان منظرا يدعو للرثاء.المشهد الثانىآراءيقول محمد محمود إبراهيم كلنا معانا استمارة بحث بأحكام محكمة ومستعدين لتقديم مستنداتنا ،وإذا كان معاه قرار من المحامى العام بتجريف أرضنا ..طيب الزرعة ذنبها ايه ،والقرار ده مزور .ويضيف محمد المشد هنعمل خيام ونبات فيها ومش هنسكت لو هنموت فيها مش خارجين منها .ويؤكد محروس أدهم يوجد تظلم للطعن فى قرار المحامى العام ..وازاى يجرفوا الأرض فجأة ودون انتظار..اللى حصل النهاردة زى اللى بيعمله الكيان الصهيونى لتمكين ورثة وفاء البدراوى من 10فلاحين وهم صلاح محمد عبدالله وعيد على عبد العزيز وسمير محمد فراج وإبراهيم محمود الطنطاوى وعبد التواب شهاب الدين وعاطف محمد نبيه ومحمد فؤاد بدوى ووحيد توفيق عبد الرازق ومحمد المغازى الشناوى ،وهذه القوات جاءت لتنفيذ الحكم على 28 أسرة بـ3200 فردا يقتاتون منها ،وهذه الأرض وزعت للعائدين من حرب اليمن والكارثة أنه لم يتم إعلان الفلاحين بميعاد التنفيذ واقتحام الأراضى وتجريف 56فدانا مزروعة قمحا وبرسيما .ويتساءل اذا كانت الحكومة تتسول القمح من الخارج فلماذا تجرف أراضى مزروعة قمحا ؟!فأى حكومة هذه والسيد عضو مجلس الشورى المفترض انه يدافع عنهم انحاز انحيازا معلنا لمجاملة حسين البيلى وكيل عائلة وفاء البدراوى ويضيف عبد الهادى المشد عضو مجلس محلى المحافظة سأقدم استجواب فى المجلس المحلى بما حدث فلو رجعنا للوراء نتذكر أنه عام 74 رفعت الحراسات عن الإقطاعيين وكانت هذه الأرض منها، ونقلت تبعيتها من الإصلاح الزراعى إلى الإئتمان الزراعى وعبد الناصر وزع الأرض بإستمارات وتم التحايل على الفلاحين بحجة تمليكهم هذه الأرض والتوقيع على شيكات وايصالات للبعض لصالح حسين البيلى واستمر الوضع حتى طبق القانون 96لسنة 92 وهو الوقت الذى كثر فيه الإقطاعيون وكشروا عن أنيابهم مستغلين فقر الفلاحين وخوفهم من الشرطة التى تساندهم ..وفى 2004 بدأمسلسل الكيل وتلفيق القضايا للفلاحين بحجة اغتصاب الأرض واستخدام أسلحة نارية وما يحدث مجاملة لـفتحى عبد المجيد بدراوى زميل يوسف والى وإبنته أمينة الحزب الوطنى فى الجيزة وأيضا اللواء نبيه إبراهيم مدير أمن قنا السابق والذى كان يشغل رئيس قسم شئون الضباط بمديرية أمن الدقهلية وبنبرة حزن يقول عبد التواب شهاب أنا عجوز قوى وعقلى سليم قوى .. الأرض كانت مع الخواجات والإنجليز وعيلة البدراوى اشتروها بالفلوس وخدوا آلاف الفدادين ،ولما عبد الناصر قام بالثورة كنت فى عزى ووزعها على المعدمين اللى هوه احنا ..العيلة الكبيرة 4فدادين والصغيرة شوية 3فدادين والغلبان زيى فدانين وقيراط وشوية أسهم ..فلحنا فى الإصلاح 11سنة كانوا هنا ، ولما جه حسين البيلى نزل على عيلة البدراوى وبقى وكيلهم.. وقال لنا هنقلكم مع الملاك معايا عشان أرضكم تبقى ملك زيى والفلاح مننا (تربطوا على الطويله) فهودناه أول سنة ادالنه الفدان بـ100جنيه ،وتانى سنة بـ200،والتالتة بـ 400 ،والرابعة اشترى الفدان بـ4000جنيه ،وبعدين اشتراه من ورانا بس ملقاش حد يسجل..وقال لنا ازرعوا بنجر ..زرعنا برسيم فراح بلغ عننا وجاب الغفر بتوعه فربطناهم على الشجر ،واحنا دلوقتى بقلنا 5سنين فى الهم ده ..يا ناس غيتونى بالرئيس .. ولا فاروق البيلى مصاحبه زى ما بيقول..الأرض معدش فيها فك صحيح ولا مروى ولا قناية ..والله لنخضر القمح تانى !! ودخل الليل فأشعلوا النيران وحضر أطفالهم ونسائهم بالبطاطين ،وباتوا ليلتهم فى العراء بجوار رزقهم ورزق عيالهم .المشهد الثالثالثلاثاءضرب نارلم ينم الفلاحون وظلوا طوال الليل يتشاورون فيما سيفعلونه ،واتفقوا فيما بينهم فى اصلاح ما أفسده الإقطاع وأذنابه ..ففدان القمح يأخذ 10كيلات والبرسيم يأخذ 3 كيلات ،فشاركوا بعضهم وظلت عربات الكارو طوال الليل تجوب جنبات القرية لإحضار التقاوى وتخضير الأرض وزراعة البرسيم ،ورسموا لوحة مشاركة مجتمعية غاية فى الجمال ..وغردت العصافير ودارت محركات الجرارات لتصليح الأرض ، فحضر 4 أمناء شرطة من نبروه وحاولوا منع الجرارات من مواصلة التصليح ، وحاولوا اخراج الفلاحين من الأرض بالقوة فثاروا ؛ فأخرج أمين شرطة ويدعى أحمد طبنجته وأطلق نارا فى الهواء فهجم عليه الفلاحون فجرى ناحية عزبة بنانى وأمسك به محمد فؤاد فضربه بظهر الطبنجة فى رأسه ..فوقع مغشيا عليه فظن الأهالى أنه مات ..فهجموا عليه وزميله وخطفوا الطبنجتين بالقوة وفرغوا خزنتيهما ..فتدخل أحد عقلاء القرية ويدعى الدكتور محيى البكرى وتفاوض مع الفلاحين فى سبيل استرجاع السلاح ومغادرتهما المكان ..وكان له ما أراد ،وذهب الأهالى مع المصاب إلى مستشفى نبروه وعملوا تقرير طبى ..وذهب إلى نقطة شرطة بهوت لعمل محضر ضد أمين الشرطة فتم عمله ..والكارثة أنهم حجزوه وحرروا محضرا مقابلا ضده وعرض على النيابة يوم الأربعاء الماضى ..وما زالت النار مشتعلة فى بهوت إلتقينا مع محمد رفعت محامى الفلاحين فيقول ورثة البدراوى عاشور إعتقدوا أن من حقهم الرجوع للأرض التى وزعت على الفلاحين عامى 64 ، 65 عبر الإصلاح الزراعى بأقساط تمليك على 40 سنة ،وأرض البدراوى تم الإستيلاء عليها بإعتبارها تزيد عن النصاب طبقا للقانون 78 لسنة 52 ، واستلم الفلاحون الأرض من الهيئة العامة للإصلاح الزراعى كمشترين للأرض وبالتقسيط وظل الوضع هكذا إلى أن صدرت قوانين بإلغاء الحراسة وإدعى ورثة البدراوى عاشور أنها حراسة وليست استيلاء وافتعلوا منازعة عام 2004 بإدعاء أن تلك الأرض ومساحتها 56 فدانا معين عليها غفير خصوصى يدعى محمد الجندى وأن المدعو حسين البيلى يقوم بإدارة الأرض بصفته وكيلا عن عائلة البدراوى ، والفلاحون قاموا بدخول الأرض ورسم مساحتها بشهود زور ليقروا ذلك ..ونفى شيخ الناحية تلك الأقوال وأقر بأنهم يضعون أيديهم عليها منذ عام63 إلى أن انتهت النيابة فى تحقيقاتها بالمحضر رقم 5304 لسنة 2004 إدارى نبروه بإصدار قرار تمكين لحسين محمد البيلى بصفته وكيلا عن ورثة البدراوى من الأرض والتى سبق وتملكها الفلاحون بعد سداد أقساطها .وما حدث يدعو للرثاء 26عربة أمن مركزى وضباط فى صحبة قوات مديرية أمن الدقهلية ورئيس وحدة تنفيذ أحكام ويدعى أيمن الجوجرى وهو صهر حسين البيلى وفاروق البيلى عضو مجلس الشورى ودخلوا الأرض وردموا المصارف وأتلفوا القمح والبرسيم ..والمدهش أن قوات الأمن تأخذ تعليماتها من عضو مجلس الشورى ويوم الثلاثاء يفاجىء الفلاحون بحراسة سرية مكونة من 4 أمناء شرطة يتعدون عليهم ويطلقون أعيرة نارية مما تسبب فى إصابة أحدهم وحرر محضرا وألقى القبض عليه ،وأمر رئيس المباحث بالقبض على 8 من الفلاحين بدعوى تعديهم على المخبرين ..ولا يزال الأمر معلقا ولم يتخذ أى إجراء ضد عضو مجلس الشورى ومن قاموا بالتعدى على الأهالى ومن أتلفوا الزراعات ..فقرار الإفراج قرارا مبهما وغير محدد المعالم ..ورغم ذلك سلك الفلاحون طريق القانون وطعنوا على قرار النيابة الصادر ضدهم أمام قاضى الأمور المستعجلة فى القرار رقم 871لسنة 2007 والمحجوز للحكم فى جلسة 28 / 12 /2008
..والسؤال ..لماذا أرادوا تنفيذه قبل الحكم أمام محكمة طلخا؟!!
حافظ الشاعر محمد الحنفي
ممارسات تعسفيه لفصل كريم البحيرى والامن المركزى يحاصر
فى تطور جديد ومفجع يدل على مدى بوليسية الدولة وتعسف الادارة فيما يخص التحركات العمالية او اى تحركمطلبي وان رفع هذا التحرك مطالب اقتصادية ، تم منع كلا من القيادي العمالي كريم البحيرى ومحمد العطار من الإمضاء فى كشف حضور الشركة اليوم الاربعاء 3 ديسمبر بحجة أنهم تاخروا عن الحضور ا للعمل ويبدوا ان ادارة الشركة والأجهزة المعنية لا تتعلم الدرس وتؤد ان تستمر فى تصرفاتها التعسفية الظالمة عبر خنق اى صوت عمالى يدافع عن العمال ولم تكتفى الادارة بذلك بل قامت بالأمس بتوزيع منشور اسود يشتم قادة المحلة ويشيد بالمفوض العام وانجازاتهوردا على هذه الإجراءات الظالمة اعتصم كريم البحيرى بمقر اللجنة العامة بشبرا وقام بتحرير محضر بقسم قصر النيل على ما تم من منع فى اثبات الحضور للعمل .وبذلك تكون نتائج المفاوضات التى أجريت بالأمس حبرا على ورق بينما ابلغ الجوهري رئيس النقابة العامة فى اتصال تليفونى العمال موقفه قائلا اماكنكم وانا سوف اتصرف هذا الكلام منذ صباح اليوم حسب ما تم ابلاغنا به من قبل العمال وردا على تلك الممارسات وموقف حسين مجاور وسعيد الجوهرى فان العمال سوف يعلنون موقفهم قريبا .وتحسبا لهذا الموقف قامت قوات الأمن المركزي منذ ساعات قليله بحصار الشركة بشكل مكثف .
الأربعاء، 3 ديسمبر 2008
اخبار عماليه
الست عيشة عبد الهادى مش فاضية تتكلم مع عمال المحلة المعتصمين فى مبنى الاتحاد اصل بعيد عنك مشغولة بلحمة العيد
الاثنين، 1 ديسمبر 2008
اوقفوا الممارسات التعسفيه ضد عمال مصر
دخل صباح اليوم عمال غزل المحلة المنقولين من عملهم فى اعتصام مفتوح بمقر الاتحاد العام لعمال مصر فى الدور الرابع احتجاجا على قرار نقلهم خارج الشركة ومطالبين بعودتهم مره اخرى حيث تم نقل كلا من كريم البحيرى الى القاهرة ومحمد العطار الى الإسكندرية إضافة إلى نقل عاملتين من مصنع الملابس إلى أعمال أخرى بهدف عزلهم عن عمال المصنع ،وجاء قرار النقل على اثر الوقفة الاحتجاجية الأخيرة لعمال شركة مصر احتجاجا على الخسائر التي لحقت بالشركة ومطالبة بتنفيذ الوعود التي تلقوها من قبل في إضرابهم الأخير .وياتى قرار النقل كمحاولة لوقف حركة العمال المطلبية الخاصة بالأجر والمستحقات المالية حيث رفع عمال غزل المحلة شعار ربط الأجر بالأسعار وطالبوا بأجور تتناسب مع الارتفاع المتواصل في حركة الأسعار .وإذ يساند مركز آفاق اشتراكية التحركات المطلبية للعمال فى غزل المحلة يطالب فى ذات الوقت بعوده العمال الى عملهم ووقف الاساليب القمعية التى تمارسها الإدارة والأجهزة البوليسية لان تلك الممارسات تتنافى مع ابسط الحقوق العمالية المتفق عليها دوليا ،ويحذر من حاله التصعيد التى تتخذها اداره الشركه ضد العمال فتلك الممارسات التعسفية لن توقف حركة العمال لأنها ترتبط وبشكل اساسى بمجمل المشاكل وحاله المعاناة المستمرة التي يعيشها عمال شركة مصر وعمال الغزل والنسيج بشكل عام .ويطالب مركز آفاق اشتراكية كافة القوى الوطنية بمسانده العمال فى مطلبهم العادل والضغط فى سبيل وقف ممارسات الاداره التعسفية ضد العمال المنقولين
عن مركز افاق اشتراكيه 30 /11/2008
عن مركز افاق اشتراكيه 30 /11/2008
خبر عاجل لكن متاخر شويه
خبر عاجل"غزالة محمدي" في إعتصام مفتوحبعد فشل التدخلات التي قام بها الإتحاد العام التونسي للشغل و الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان من أجل إيقاف الإجراء التعسفي ضد الآنسة "غزالة محمدي" . دخلت الأخيرة صباح اليوم في إعتصام مفتوح داخل المقر الجهوي لإتحاد الشغل بقفصة و الجدير بالذكر أن السلط الأمنية سارعت بنشر عدد مهول من أعوان الأمن السياسي لترهيب المتعاطفين معها .و في تصريح خاص لموقع الحزب الديمقراطي التقدمي ذكرت "محمدي" أنها مصممة على مواصلة الإعتصام ، و أشارت أنها مستعدة لتطوير تحركها الإحتجاجي من الإعتصام إلى تنفيذ إضراب مفتوح عن الطعام إن واصلت السلطة تجاهل مطلبها ، كما أكدت أن كل محاولات ترهيبها ستفشل كما فشلت الوساطة بينها و بين السلطة.و تناشد "غزالة محمدي" عبر هذا المنبر الإعلامي جميع الأحرار من الشعب التونسي الوقوف إلى جانبها و مساندتها حتى تحقيق مطلبها و رفع المظلمة المسلطة عليها.معز الجماعيِ
عمال شركه القطن بطنطا
اعتصم عمال شركه القطن بطنطا على سلم الاتحاد العام للعمال احتجاجا على قرارات فصلهم
النقابه العامه المستقله لموظفى الضرائب العقاريه
قامت اللجنه العليا للاضراب فى الضرائب العقاريه بجمع حوالى 25000 توقيع لتاسيس النقابه العامه المستقله للضرائب العقاريه
تظاهر عمال المحله امام اتحاد العمال اليوم 30/11/2008
هتف عمال المحله ضد الخصخصه والصكوك اما اتحاد العمال بشارع الجلاء اليوم 30/11/2008
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
